في حالتها الأصلية، كان لكل جانب من الأهرامات الأربعة لأهرامات الجيزة بطانة ناعمة تتكون من كتل لامعة، على شكل كامل.
هذا الغطاء يغطي كل شيء، والشمس المصرية تألق مثل المرايا العملاقة في الصحراء.
ودعا المصريون القدماء الهرم الأكبر من خوفو "إخت"، وهو ما يعني "الضوء المجيد".
أريد أن أشير إلى تعقيد العمل الذي قام به المهندسون الذين أدركوا هذه التحفة.
من بطانة أهرامات الجيزة بقيت فقط على قمة هرم شفرن، حيث فصل الكثير منها عن الزلزال المدمر الذي ضرب منطقة القاهرة عام 1301 ق.م، أما الباقي فقد استخدم لبناء المدينة في فترة تاريخية حيث لم تكن له مصلحة في العصور القديمة، مما أدى إلى هرم الجيزة إلى هدم تدريجي.
هذا الغطاء يغطي كل شيء، والشمس المصرية تألق مثل المرايا العملاقة في الصحراء.
ودعا المصريون القدماء الهرم الأكبر من خوفو "إخت"، وهو ما يعني "الضوء المجيد".
أريد أن أشير إلى تعقيد العمل الذي قام به المهندسون الذين أدركوا هذه التحفة.
من بطانة أهرامات الجيزة بقيت فقط على قمة هرم شفرن، حيث فصل الكثير منها عن الزلزال المدمر الذي ضرب منطقة القاهرة عام 1301 ق.م، أما الباقي فقد استخدم لبناء المدينة في فترة تاريخية حيث لم تكن له مصلحة في العصور القديمة، مما أدى إلى هرم الجيزة إلى هدم تدريجي.
0 التعليقات :
إرسال تعليق