حجي: نجهز فريق رئاسي لخوض انتخابات الرئاسة 2018
مشروع الفريق الرئاسي :- هو في حقيقته مشروع سياسات للتعليم والصحة والعدل والمساواة والاقتصاد ، مشروع يحتوي علي افكار وخطط عمل و هيكل للحكم من اول مساعد وزير الي الرئيس، مشروع عدوه الحقيقي الفقر والجهل والمرض، مشروع لا يهتم حاليا باشخاص فالترتيب الأمثل هو وضع السياسيات و الوصف الوظيفي والمؤهلات والهيكل الوظيفي الحكومي ويأتي في المرحلة الأخيرة الاتفاق ع الأشخاص.
فمصر تحتوي علي كثير من الكفاءات التي سينطبق عليها تلك المؤهلات وتستطيع بخبراتها تنفيذ مهام المشروع علي أرض الواقع، مصر ليست محصورة بين اقطاب بعينها اذا تم النظر لها بشكل اوسع بعيدا عن استقطاب الايدلوجيات وتم اعتماد معايير الاختيار بناء علي الكفاءة والمؤهل والخبرات.
نحتاج ان نتصالح مع انفسنا قبل كل شئ ،،، ندرك ان عدونا غير متمثل في انظمة وشخصيات بعينها عدونا هو آفات هذا المجتمع من ظلم وفقر وجوع وجهل.
د. عصام حجي أخد علي عاتقه محاولة كتابة محاور هذا المشروع مشكورا ،، ونحن يجب ان نفكر كيف نكمل هذا المشروع ونخرجه للنور ويحدث حوله توافق مجتمعي.
انسوا الأشخاص او الأسماء فكم عنينا من ذلك طوال الفترة الماضية ،،، دعونا نتفق علي الهدف ونحدد العدو ونبني خطة استراتيجية لوعي مجتمعي حقيقي بان التعليم هو الثورة الحقيقة التي يحتاجها هذا المجتمع.
د. عصام حجي لم يفكر في اشخاص او اسماء بل فكر فقط في محاور مشروع وفي الهيكل الوظيفي للحكم الذي من الممكن ان يكون بمثابة نواة لمشروع قومي كبير اذا نجحنا ولو لمرة واحدة قبل ما نموت ان نتفق وان نتوحد علي فكرة وان نحققها دون تفتت وتشتت.
وأضاف حجي، أن أي شخص يحمل البطاقة المصرية سيكون طرفًا في هذه المبادرة "أيًا كان انتمائه وماضيه"، معلقًا: "مصر علشان تخطي لقدام مش هنعاقب بعض ونخون بعض ونشتم بعض.. هنسامح بعض".
مشروع الفريق الرئاسي :- هو في حقيقته مشروع سياسات للتعليم والصحة والعدل والمساواة والاقتصاد ، مشروع يحتوي علي افكار وخطط عمل و هيكل للحكم من اول مساعد وزير الي الرئيس، مشروع عدوه الحقيقي الفقر والجهل والمرض، مشروع لا يهتم حاليا باشخاص فالترتيب الأمثل هو وضع السياسيات و الوصف الوظيفي والمؤهلات والهيكل الوظيفي الحكومي ويأتي في المرحلة الأخيرة الاتفاق ع الأشخاص.
فمصر تحتوي علي كثير من الكفاءات التي سينطبق عليها تلك المؤهلات وتستطيع بخبراتها تنفيذ مهام المشروع علي أرض الواقع، مصر ليست محصورة بين اقطاب بعينها اذا تم النظر لها بشكل اوسع بعيدا عن استقطاب الايدلوجيات وتم اعتماد معايير الاختيار بناء علي الكفاءة والمؤهل والخبرات.
نحتاج ان نتصالح مع انفسنا قبل كل شئ ،،، ندرك ان عدونا غير متمثل في انظمة وشخصيات بعينها عدونا هو آفات هذا المجتمع من ظلم وفقر وجوع وجهل.
د. عصام حجي أخد علي عاتقه محاولة كتابة محاور هذا المشروع مشكورا ،، ونحن يجب ان نفكر كيف نكمل هذا المشروع ونخرجه للنور ويحدث حوله توافق مجتمعي.
انسوا الأشخاص او الأسماء فكم عنينا من ذلك طوال الفترة الماضية ،،، دعونا نتفق علي الهدف ونحدد العدو ونبني خطة استراتيجية لوعي مجتمعي حقيقي بان التعليم هو الثورة الحقيقة التي يحتاجها هذا المجتمع.
د. عصام حجي لم يفكر في اشخاص او اسماء بل فكر فقط في محاور مشروع وفي الهيكل الوظيفي للحكم الذي من الممكن ان يكون بمثابة نواة لمشروع قومي كبير اذا نجحنا ولو لمرة واحدة قبل ما نموت ان نتفق وان نتوحد علي فكرة وان نحققها دون تفتت وتشتت.
وأضاف حجي، أن أي شخص يحمل البطاقة المصرية سيكون طرفًا في هذه المبادرة "أيًا كان انتمائه وماضيه"، معلقًا: "مصر علشان تخطي لقدام مش هنعاقب بعض ونخون بعض ونشتم بعض.. هنسامح بعض".
0 التعليقات :
إرسال تعليق