يتبادر إلى أذهاننا بعض الأسئلة المشروعه حول النظام الجديد للثانوية العامة والتى نرجوا من سيادة الوزير الرد عليها :
السؤال الأول : ما هو سبب إصرار معالى الوزير على إتخاذ قرار غير مدروس دراسه كافية بتطبيق نظام جديد للثانوية العامة و دون حوار مجتمعى أو عرضه على مجلس النواب؟
السؤال الثاني : ما ذنب طالب هو فى الأصل ضحية لسوء تخطيط وزراء سابقين وواضعى مناهج عقيمة وعدم تطوير البنية التحتية للمدارس وتأهيل المدرسين فى أن تحرموه من دخول الجامعه فهل هذا هو العدل الذى تنشدونه؟
السؤال الثالث : هل مشكلة الطالب أن الجامعه تحتاج إلى أعداد معينه أم أن هذا الأمر هو مشكلة دولة؟
السؤال الرابع : لماذا لا يتم التوسع فى إنشاء الجامعات الحكومية وفتح المجالات لخريجيها بسوق العمل؟
السؤال الخامس : لمصلحة من التوسع فى إنشاء الجامعات الخاصة بالرغم من أنها لا تقبل إلا القادريين على دفع المصروفات الدراسية أى طبقة الأغنياء فقط؟
السؤال السادس : هل اقتصادنا بنفس قوة اقتصاد الدول الأخرى التي نجح بهاهذا النظام و ما هو مصير الطلاب الذين لن يلتحقوا بالجامعه هل ستوفر الدولة لهم عملا أم سينضمون إلى طابور الجامعيين العاطلين ومن ثمّ يصبحون فريسة سهلة للإدمان و الجماعات الإرهابية التي تصنع منهم قنابل واحزمه ناسفه يفجرونها فى وجه من حطم أحلامهم وطموحاتهم؟
السؤال السابع : و هو الأهم هل تضمن لنا يا معالى الوزير ضمير المدرسين فى المدارس أو القائمين على إختبار القدرات فى ظل الفساد الأخلاقى المتفشى الآن؟
السؤال الأول : ما هو سبب إصرار معالى الوزير على إتخاذ قرار غير مدروس دراسه كافية بتطبيق نظام جديد للثانوية العامة و دون حوار مجتمعى أو عرضه على مجلس النواب؟
السؤال الثاني : ما ذنب طالب هو فى الأصل ضحية لسوء تخطيط وزراء سابقين وواضعى مناهج عقيمة وعدم تطوير البنية التحتية للمدارس وتأهيل المدرسين فى أن تحرموه من دخول الجامعه فهل هذا هو العدل الذى تنشدونه؟
السؤال الثالث : هل مشكلة الطالب أن الجامعه تحتاج إلى أعداد معينه أم أن هذا الأمر هو مشكلة دولة؟
السؤال الرابع : لماذا لا يتم التوسع فى إنشاء الجامعات الحكومية وفتح المجالات لخريجيها بسوق العمل؟
السؤال الخامس : لمصلحة من التوسع فى إنشاء الجامعات الخاصة بالرغم من أنها لا تقبل إلا القادريين على دفع المصروفات الدراسية أى طبقة الأغنياء فقط؟
السؤال السادس : هل اقتصادنا بنفس قوة اقتصاد الدول الأخرى التي نجح بهاهذا النظام و ما هو مصير الطلاب الذين لن يلتحقوا بالجامعه هل ستوفر الدولة لهم عملا أم سينضمون إلى طابور الجامعيين العاطلين ومن ثمّ يصبحون فريسة سهلة للإدمان و الجماعات الإرهابية التي تصنع منهم قنابل واحزمه ناسفه يفجرونها فى وجه من حطم أحلامهم وطموحاتهم؟
السؤال السابع : و هو الأهم هل تضمن لنا يا معالى الوزير ضمير المدرسين فى المدارس أو القائمين على إختبار القدرات فى ظل الفساد الأخلاقى المتفشى الآن؟
0 التعليقات :
إرسال تعليق